مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات
زائرنا العزيز مرحبا بك في منتدي مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات انت لم تسجل فانضم الينا للمساهمه في خدمة العملية التعليمية
مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات
زائرنا العزيز مرحبا بك في منتدي مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات انت لم تسجل فانضم الينا للمساهمه في خدمة العملية التعليمية
مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات

العلم يبني بيوتاً لا عماد لها والجهل يهدم بيت العز والكرم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أيها المسلم الحبيب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
AmeR_ALzlam
عضو ذهبي
عضو ذهبي
AmeR_ALzlam


عدد المساهمات : 189
تاريخ التسجيل : 25/04/2010
العمر : 30
الموقع : غير معروف

أيها المسلم الحبيب Empty
مُساهمةموضوع: أيها المسلم الحبيب   أيها المسلم الحبيب Emptyالأحد أبريل 25, 2010 8:37 am


أيها المسلم الحبيب:

هذاسؤال مُحيّر وظاهرة تحتاج إلى تدبر؛ لكي نقف على الأسباب الداعية لذلك فهيحقيقة ما ينبغي أن نخفيها أو نرددها؛ فواقع الناس طافح بذلك الأمر أليسكذلك؟!

والناسفي أحوالهم العادية قد اعتادوا على الاستماع للقرآن مع بداية يومهم فهذاصاحب المحل وهذا صاحب المقهى وهذه عيادة الدكتور بل نجد أنَّ التلفاز إذاابتدأ البرامج لا يبدؤها إلا بالقرآن ولا ينهيها إلا بالقرآن حتى سائقالسيارة سواء الخاصة أو العامة إن كان لديه الكاسيت في سيارته إن بدأ يبدأبالقرآن ثم يحول المؤشر بعد ذلك إلى الغناء.

أيها المسلم الحبيب:

هل فكرتهل سألت ما سبب تحول الناس عن القرآن إلى الغناء؟، أهو المرض في حواسهم؟أهو لعدم استطابة الإنسان للطيب كحال المريض عندما يتذوق العسل يراه مراً؛لفساد الحواس لديه بسبب مرضه؟
هل فكرت ما نفعله عند نزول الكارثة أو النازلة أو إذا حلَّ الموت بأحد أقاربنا فما هو تصرف الناس عند ذلك؟
ألا تراهم يهرعون لقراءة القرآن، ويسألون بلهفة وشفقة: هل قراءة القرآن على الميت تنفعه؟، وهل يصل ثوابها إليه؟
وماوجدناهم يسألون عن الغناء بأن الميت كان محباً لأغنية كذا، وأنه كانكثيراً ما يُرددها عن ظهر قلب أو أنه كان محباً لهذا المطرب أو هذا الممثلأو لتلك المغنية ما سمعناهم يقولون ذلك!!
لحظة تأمل وتفكّر ورويّة ونقول:
ما السبب يهرعون في تلك اللحظات للقرآن ولا يفكرون تماماً في الغناء؟!
فلمن يهرعون عند النازلة..... إلى الله وحده أليس كذلك؟

وهذا حال وصفه لنا ربنا تبارك وتعالى:
{ هُوَالَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِيالْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَاجَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍوَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُالدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَالشَّاكِرِينَ } [يونس: 22].

ولكن الإنسان يوصف بالبغي والطغيان فإذا نجّاهم الله تعالى, هل تراهم يوفون بما عاهدوا الله عليه؟!
لا والله ولكنهم عادوا إلى سيرتهم الأولى.
{ فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ } [يونس: 23].

انظر إلى حال الإنسان إذا أُصيب بمكروه!!
{ وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمً } [يونس: 12].

لا يفتربالليل والنهار عن دعاء ربه ويأخذ على نفسه المواثيق الغليظة والعهود أنهلو كُتب له النجاة من هذا الكرب وكُشفت عنه الغمَّة ليكونن من حاله كذاوكذا!
ولكن أتراه يصدق؟!
{فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْيَعْمَلُونَ } [يونس: 12].

عجيب أمر هذا الإنسان!!
{وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْإِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّرُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ } [يونس: 21].
{ كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى، أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى } [العلق: 6، 7].

فنقول لك:
احذر أيها الإنسان ولا تغتر بحلم الله عليك.
{ إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى } [العلق: 8].
ونقول لك أيها الإنسان:
{ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُمَ } [يونس: 23].

فنقول لهؤلاء:
هل فكَّرت وهل سألت نفسك: أنت تحولت من حال إلى حال كيف كان الابتداء ثم كيف كان الانتهاء؟
هل عندما تدير هذا المؤشر أنت تحولت من طيب إلى خبيث أم من خبيث إلى طيب؟
قد نقول كما يقولون: ساعة وساعة.
قلنا لك صدقت فيما قلت: ساعة لربك، وساعة لقلبك!
ولكن هل تظن أنَّ الساعة التي تكون لقلبك يكون مسموحاً لك فيها أن تخرج عن أن تكون عبداً لله تعالى؟
أأنت أجير عند الله وانتهت ساعات الإجارة فلك أن تتصرف في وقتك بعد ذلك كما ترى دون تدخّل من الله؟
أم أنَّ الساعة التي لقلبك هي لمعاشك بما لا تخرج فيه عن إطار العبودية؟

أيها المسلم الحبيب:

أتظنأنَّ هناك بعض الفترات الزمنية التي يسمح لك فيها أن لا تكون فيها عبداًلله تعالى فلا تُؤمر فيها ولا تُنهى ولكن لك مُطلق الحرية أن تتصرف في هذاالوقت وتلك الفترة الزمنية بما تريد وبما تشتهي والله تعالى ليس له سلطانعلينا في هذه الفترات؟
أهذا ظنك بربك؟!

أيها المسلم الحبيب:

أي الرجلين أنت عندما تستمع للقرآن؟
فإما أن تكون من عباد الله الصالحين.
أو كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء؟!
فما هو حال عباد الله الصالحين عندما يستمعون إلى القرآن؟!
{ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّ } [مريم: 58].
{ وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ } [المائدة: 83].

أما الطائفة الأخرى المُبغضة للاستماع لآيات ربها, المنزعجة عند سماع القرآن.
{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِالَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَيَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّنذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَالْمَصِيرُ{72} [الحج: 72].

{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَ } [لقمان: 7].
{ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرً } [الجاثية: 8].

أيها المسلم الحبيب:

نقول لك:
أما آن الأوان لكي يخشع قلبك عند سماعك للقرآن؟
{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِاللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُواالْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْوَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ } [الحديد: 16].

{ اللَّهُنَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَتَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُجُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ } [الزمر: 23].

أيها المسلم الحبيب:

هل انتفعت يوماً بما تسمع من كلام الله تعالى؟
هل خشعت يوماً عندما استمعت إلى كلام ربك؟
أتدرى صفات الذين ينتفعون بالقرآن؟
أتدرى صفات الذين يخشعون عند سماع القرآن؟
{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّواسُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } [السجدة: 15].
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْقُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًاوَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ } [الأنفال: 2].
{ وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانً } [الفرقان: 73].

أيها المسلم الحبيب:

لقد بعث الله رسولاً وحدَّد الله لنا مهمته.
أتدرى ما هي مهمة هذا الرسول, ولماذا أرسل الله إلينا الرسل؟
لقد أرسل الله إلينا الرسل:
{ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَ } [الأنعام: 130]

فكان من باب امتنان الله على المؤمنين:
{ لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاًمِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْوَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُلَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ } [آل عمران: 164].
{ رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَىالنُّورِ } [الطلاق: 11].

أتدرى ما هو مطلب هؤلاء الذين كانوا يصمّون آذانهم عن سماع هذا الحق؟
{ لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَى } [طه: 134].
فكتب الله عليهم الذلة والخزي تصيب أهل النار يوم القيامة لما فرطوا فيه من الإيمان و العمل الصالح.

فيا أيها المسلم الحبيب:

قل لي بربك ما المانع الذي يمنعك من الاستماع إلى آيات ربك؟!
لماذا لا تعمل قبل أن يحل بك ما حلَّ بهؤلاء الذين أصموا آذانهم عن الاستماع لكلام ربهم, وأنت في عافية؟

ماذا تقول لربك عندما يقول لك:

{ أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ } [الجاثية: 31].
{ قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ } [المؤمنون: 66].

أتدرى ما السبب فى عدم قبولك للقرآن؟!
{ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرً } [الإسراء: 46].

أتدرى ما علامة مرض القلب:
{ وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَايُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَاهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ } [الزمر: 45].

وختاماً نقول لك:

{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْوَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ } [يونس: 57].

ولتعلم أيها الحبيب:

{ فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَنيُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَايَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَىالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ } [الأنعام: 125].

{ أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّنرَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِأُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } [الزمر: 22].

أيها المسلم الحبيب:
ماذا تفعل بعد ذلك؟

أما زلت مصراً على عصيان الرحمن, وعلى طاعة الشيطان؟
أما زلت تتألم عند سماع القرآن؟
أم أنك سوف تكون أيها المسلم المطيع لربه المحب له المحب لرسوله، المحب لدينه؟
فهيا بنا إلى جنة عرضها السماوات و الأرض أُعدت للمتقين.
فقم بنا إلى الجنة.
قم بنا نسلك سوياً طريقنا إلى الجنة إلى دار السلام.
ولننزعج من الغناء...
ولا ننزعج بعد اليوم من كلام الرحمن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*بنت بلادي*
عضو ذهبي
عضو ذهبي
*بنت بلادي*


عدد المساهمات : 235
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
الموقع : خارج نطاق الخدمه

أيها المسلم الحبيب Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيها المسلم الحبيب   أيها المسلم الحبيب Emptyالثلاثاء أبريل 27, 2010 10:36 am

شكرا علي المعلومات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أيها المسلم الحبيب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات :: ديوان مدرسة بئر العبد الاعدادية بنات الاسلامي :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: